من انا ؟
بدأت رحلتي كمصور صحفي، كنت بشوف الناس عن قرب، وبحكي حكاياتهم من خلال الصورة والكلمة.
التجربة دي علّمتني إن كل شخص، وكل مشروع، وراه قصة تستحق إنها تُحكى.
تأثري الكبير بأفكار سيث جوردين عن التسويق القصصي خلاني أغيّر طريقتي في التفكير، وأدخل عالم التسويق وتطوير الأعمال برؤية مختلفة.
الناس ما بتشتريش المنتج… الناس بتشتري الحكاية اللي بتحركها.
بتشتري بالإحساس، مش بالمواصفات.
اشتغلت مع شركات في تركيا، الإمارات، السعودية، ومصر في مجالات متنوعة زي العقارات، العيادات، المطاعم، والمشاريع الناشئة.
وكنت دايمًا بسألهم سؤال واحد
“إيه القصة اللي بتقولها للناس؟ وهل بتوصل بالشكل اللي يستحقوه؟”
دلوقتي أنا هشام، استشاري تسويق وتطوير أعمال، بشتغل مع فريق شغوف بيحب يحفر جوه البراند، يكتشف معناه الحقيقي، ويبني حوالينه قصة تخلي الناس تتفاعل، تثق، وتشتري.
الناس ما بتشتريش المنتج… الناس بتشتري الحكاية اللي بتحركها.
بتشتري بالإحساس، مش بالمواصفات.
اشتغلت مع شركات في تركيا، الإمارات، السعودية، ومصر في مجالات متنوعة زي العقارات، العيادات، المطاعم، والمشاريع الناشئة.
وكنت دايمًا بسألهم سؤال واحد
“إيه القصة اللي بتقولها للناس؟ وهل بتوصل بالشكل اللي يستحقوه؟”
دلوقتي أنا هشام، استشاري تسويق وتطوير أعمال، بشتغل مع فريق شغوف بيحب يحفر جوه البراند، يكتشف معناه الحقيقي، ويبني حوالينه قصة تخلي الناس تتفاعل، تثق، وتشتري.
